من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك
ومن عمل صالحا من ذكر أو.
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون الآية. وفي معني الآية السابقة وأوضح منها قوله تعالى. م ن ع م ل س ي ئ ة ف لا ي ج ز ى إ لا م ث ل ه ا و م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف أ ول ئ ك ي د خ ل ون ال ج ن ة ي ر ز ق ون ف يه ا ب غ ي ر ح س اب 40. م ا م ن ي و م أ ك ث ر م ن أ ن ي عت ق الله ف يه.
القول في تأويل قوله تعالى. وهو مؤمن مصدق بقلبه لله وللأنبياء. م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة و ل ن ج ز ي ن ه م أ ج ر ه م ب أ ح س ن م ا ك ان وا ي ع م ل ون. يعني لا إله إلا الله.
م ن ع م ل صال حا م ن ذ ك ر أ و أ ن ثى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ياة ط ي ب ة و ل ن ج ز ي ن ه م أ ج ر ه م ب أ ح س ن ما كان وا ي ع م ل ون 97. من عمل بطاعة الله وأوفى. م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة. و م ن ت ل ك الأ ي ام ي و م ع ر ف ة و ه و ي و م ع ظ يم م ش ه ود ق ال ع ن ه ر س ول الله صلى الله عليه وسلم.
م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ نث ى و ه و م ؤ م ن ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة و ل ن ج ز ي ن ه م أ ج ر ه م ب أ ح س ن م ا ك ان وا ي ع م ل ون 97 يقول تعالى ذكره. هذا وعد من الل ه تعالى لمن عمل صالحا وهو العمل المتابع لكتاب الل ه وسنة نبي ه صلى الل ه عليه وسلم من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالل ه ورسوله بأن يحييه الل ه حياة طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن ما عمله في. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون 97 هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالله.